مقالات

□ خسئتم أيها الرعاع مصر باقية حتي قيام الساعة □ بقلم /عاطف عبد الوهاب

الأستاذ / عاطف عبد الوهاب

لقد عانت مصر من الإرهاب كثيرا ومازالت تعاني من هؤلاء العاقيين لأمهم وتحملت من فجورهم الكثير والكثير وفقدت ضحايا غفيرة وأريقت دماء الشهداء جراء هذا السفور من فئة ضالةيقف وراءها الأعداء المتربصين لمصر. والإرهاب كان يضرب مصر بقوة إلى درجة أوحت للبعض بأننا علي وشك الانهيار  وتأكدهم من انهيار دولة وسقوط نظام.. وكان بعض هؤلاء يتفاءلون ويظنون  أن مصر ستمحي من الوجود لامحالة  وأننا  على حافة الوقوع فى الهاوية.. ومن ثم فإنهم كانوا يعدون العدة من أجل القادم على الجثث والتفجيرات وفوق بحر الدماء.. ذعروا.. وخافوا.. وبخلاف من استعد للقفز من مركب البلد.. فإن هناك من كان يمد يده فى الخفاء للإرهاب.. يروى عطش هارب.. ويعين عائلة معتقل.. أو يأوى شخصا فارا.. أو يقيم مأدبة.. أو يصرف معونة لا تدرج فى حسابات المصروفات فى دفاتر الضرائب.
ولما انقشع الكابوس.. ورسخ فى أذهانهم أن الاستقرار مازال قائم.. خرجوامن المخابئ التى تستروا فيها لكى يعلنوا إدانتهم للإرهاب.. ورفضهم له.. وأشادوا بالدولة التى وقفت فى مواجهة عاصفته.. وبلعوا كل انتقاداتهم لها والتى كانوا يرون أنها السبب فى انتشار الإرهاب وارتفاع معدلات العنف ذى الغطاء الدينى وليعلم الجميع أن مصر مهما حدث أو يحدث فيها من إرهاب فهي الإرهاب كان يضرب مصر بعنف.. إلى درجة أوحت للبعض بأننا «قيد أنملة» من انهيار دولة وسقوط نظام.. وكان بعض هؤلاء يتفاءلون ويظنون أن المسافة أبعد من أنملة ولكننا على حافة الوقوع فى الهاوية.. ومن ثم فإنهم كانوا يعدون العدة من أجل القادم على الجثث والتفجيرات وفوق بحر الدماء.. ذعروا.. وخافوا.. وبخلاف من استعد للقفز من مركب البلد.. فإن هناك من كان يمد يده فى الخفاء للإرهاب.. يروى عطش هارب.. ويعين عائلة معتقل.. أو يأوى شخصا فارا.. أو يقيم مأدبة.. أو يصرف معونة لا تدرج فى حسابات المصروفات فى دفاتر الضرائب.
ولما انقشع الكابوس.. ورسخ فى ذهن هؤلاء أن الاستقرار قائم.. كان أن التقطوا أنفاسهم.. وظهروا من المخابئ التى تستروا فيها لكى يعلنوا إدانتهم للإرهاب.. ورفضهم له.. وأشادوا بالدولة التى وقفت فى مواجهة عاصفته.. وبلعوا كل انتقاداتهم لها والتى كانوا يرون أنها السبب فى انتشار الإرهاب وارتفاع معدلات العنف ذى الغطاء الدينى وليعلم الجميع أن مصر مهما حدث أو يحدث فيها من إرهاب فهي أمنه ومستقرة مهما دخل فيها العدو الصهيوني ولانغفل عن قول الله سبحانه (إدخلوا مصر إن شاء الله آمنين)

وليعلم الجميع أن مصر هي حامية للإسلام والمسلمين ولكن العرب لا يعترفون بذلك وبسبب عدم اعترافهم بقوة مصر وشعبها العظيم وحبها لهم أصبحوا في الهاوية الصهيونية العالمية فخربوا بيوتهم بأيديهم وبايدي عدوهم وهم الذين ساعدوا الصهيونية العالمية على القضاء على شعوبهم والاستيلاء على مقدراته فهؤلاء العرب الصهاينه لن يهدأ لهم بال وسعادة إلا القضاء على مصر وشعبها ولكن هيهات هيهات هيهات إنهم ذئاب صهيونيةأمنه ومستقرة مهما دخل فيها العدو الغربي واليهودي ولاننسي قول الله سبحانه  “ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين” فمصر هي حامية للإسلام والمسلمين ولكن العرب لا يعترفون بذلك وبسبب عدم اعترافهم بقوة مصر وشعبها العظيم وحبها لهم أصبحوا في الهاوية الصهيونية العالمية فخربوا بيوتهم بأيديهم وبايدي عدوهم وهم الذين ساعدوا الصهيونية العالمية على القضاء على شعوبهم والاستيلاء على مقدراته فهؤلاء العرب الصهاينه لن يهدأ لهم بال وسعادة إلا القضاء على مصر وشعبها ولكن هيهات هيهات هيهات إنهم ذئاب صهيونية

زر الذهاب إلى الأعلى