السويس ـ مريم محمود
كشفت أجهزة أمن السويس ملابسات غموض بلاغ المقدم مدير الأمن بمنطقة عرب المعمل بنطاق قسم شرطة فيصل بمديرية أمن السويس حيث ابلغ أحدالمواطنين بعثوره على جمجمة متفحمة بقاع إحدى المجارى المائية “خالى من المياه” بدائرة القسم. بإجراء التحريات تحت أشراف مدير ادارة البحث الجنائى وجمع المعلومات من خلال الاستعانة بالتقنيات الفنية الحديثة من خلال فريق البحث المُشكل من قطاع الأمن العام بمشاركة إدارة البحث الجنائى بمديرية أمن بالسويس إلى أن الجمجمة الآدمية المعثور عليها خاصة بسيدة 58 سنة(ربة منزل- مقيمة بدائرة القسم) وتبين أن وراء ارتكاب الواقعة (ربة منزل) . عقب تقنين الإجراءات تم استهدافها وأمكن ضبط المتهمةس ف ح 42 سنة ، وبمواجهتها اعترفت بارتكاب الواقعة وذلك لرفض المجنى عليها زواجها من نجلها -الأمر الذى أثار حفيظتها- فاختمر فـى ذهنها الانتقام منها بق.تلها، حيث استدرجتها لمسكنها وقامت بالتعدى عليها بالضرب “بشاكوش” على رأسها حتى تأكدت من مفارقتها للحياة، واستعانت بكلًا من ( “سائق” رح ع 46 سنة و أحد أقاربها “له معلومات جنائية” ح ح. ع 28 سنة ) ، وأخبرتهما بالواقعة وطلبت منهما التخلص من جثة المجنى عليها، حيث تم نقلها بالميكروباص “قيادة ” والتوجه بها لمكان العثور وسكب كمية من مادة البنزين عليها “أعدتها مُسبقًا” وإضرام النيران بالمتوفية.
عقب تقنين الإجراءات تم استهدافها وأمكن ضبط المتهمةس ف ح 42 سنة ، وبمواجهتها اعترفت بارتكاب الواقعة وذلك لرفض المجنى عليها زواجها من نجلها -الأمر الذى أثار حفيظتها- فاختمر فـى ذهنها الانتقام منها بقتلها، حيث استدرجتها لمسكنها وقامت بالتعدى عليها بالضرب “بشاكوش” على رأسها حتى تأكدت من مفارقتها للحياة، واستعانت بكلًا من ( “سائق” رح ع 46 سنة و أحد أقاربها “له معلومات جنائية” ح ح. ع 28 سنة ) ، وأخبرتهما بالواقعة وطلبت منهما التخلص من جثة المجنى عليها، حيث تم نقلها بالميكروباص “قيادة ” والتوجه بها لمكان العثور وسكب كمية من مادة البنزين عليها “أعدتها مُسبقًا” وإضرام النيران بالجثة .
وقدتمكنت الأجهزة الامنية من ضبط المتهمان، كما أرشد طليقها عن الميكروباص المُستخدم فـى الواقعة، وبمواجهتهما أيدا ما سبق.
