بالصور اليوم ..ندوة (التسويق الآلكترونى وتأثيره على الآقتصاد المصرى )بمركز النيل للاعلام السويس
السويس ـ مريم محمود
نظم اليوم الاربعاء 8/10بقاعه المؤتمرات الكبرى ندوه حول التسويق الآلكترونى وتأثيره على الاقتصاد المصرى حاضر فيها د/غريب رسلان – مدرب تنميه بشريه بوزاره الشباب والرياضه وأ/سعيد محمد السيد /- وكيل مديريه الشباب والرياضه بالسويس وبحضور أ/أمال فرج – مدير أداره الخدمه العامه وألمستشار /محمد القلعاوى ود/محمد حافظ ويأتي هذا فى أطار التعاون والتنسيق بين مركز النيل للآعلام بالسويس واداره الخدمه العامه بمديريه الشئون الآجتماعيه وحضر الندوه مكلفات الخدمه العامه ..ونظرا لتطور العالم \وتطور اساليب العيش أصبح هناك ما يعرف بالتسويق عبر الآنترنت وكانوا قديما يعتمدون على ترويج السلعه وتسويقها على أرض الواقع وحها لوجه اما اليوم فهم يروجون ويسوقها على شبكه الانترنت حول العالم وأصبح التسويق عبر الشبكه العنكبوتيه الانترنت نوعا من الآساليب الجديده فى عالم التسويق والبيع فهناك عده مواقع تسهم فى ترويج وتسويق السلع والمنتجات دون الحاجه ألى اوراق زتعتمد طرق نجاح التسويق على خبره موظف التسويق والميزانيه الماليه المحدده وطرق التسويق المتبعه وهناك عناصر وادوات للتسويق الآلكترونى وتتخلص فى المنتج وتميزه والسعر المطلوب والمجتمع المستهدف وكيفيه التوزيع والترويج وعمليات الآتصال والتسليم وعمليه التسويق الآلكترونى تحتاج العديد من الادوات لتجعل التسويق ذا فعاليه ناجحه وهذه الادوات تتمثل فى محركات البحث الآلكترونيه لعرض المنتج والمواقع الاجتماعيه ومواقع اليوتيوب وعمليه الشراء بالتواصل وبرنامج التسويق الذى يعرض موصفات المنتج بالكامل والبريد الآلكترونى للتواصل وهناك فرص وتحديات التسويق ومنها توفير الوقت والجهد والتقليل من العوائق الموضوعه امام الطرفين البائع والمشترى وتوفير فرص عمل كثيره لايدى عامله وخلق وظائف لذوى الاحتياجات الخاصه وتوفير القيمه المضافه على السلعه وهناك مزايا للتسويق الالكترونى ومنها التفاعل يبقى متواصلا ومفتوحا فى أى وقت وتحقيق ربح ذى سقف عال الشروط القانونيه بسهوله عمليه البيع والشراء فى مواقع التسويق الالكترونى سهوله الحصول على السلعه المراد وفى النهايه عمليه التسويق الالكترونى سلاح ذو حدين له حسنات وله عيوب …وفى نهايه الندوه أعلن أ/سعيد بروتوكول تعاون بين وزاره الشباب والرياضه والمستشار أحمد لشامى لعمل مشروعات صغيره من خلال عمل دورات تدريبه تاهيليه لبعض الشباب والشابات بشركات القطاع الخاص من خلال مديريه الشباب والرياضه بالسويس.
