حوادث

أمهات يقتلن أبناء السفاح للهروب من الفضيحة.. وسيدة تتخلص من أبنائها الثلاثة إرضاءً لعشيقها

فى العديد من جرائم قتل الأمهات لأطفالهن الصغار، كان الحمل سفاحًا هو العنصر المشترك فى كل واقعة من تلك الوقائع، وكأنه قد كتب على هؤلاء الأطفال ان يدفعوا ثمن خطأ لم يرتكبوه، خطأ أرتكبته أم أو فتاة أتخذت الحرام طريقًا لها.وفى  الوقعة التى حدثت مؤخرًا والتى دفع فيها أطفال صغار لم تتعدى أعمارهم أيامًا ثمنًا لجريمة أرتكبتها أم  خلت كل معانى الرحمة والإنسانية من قلبها.العشيق قتل طفلتها فاشاركت معه فى دفنها وجلست تستمع للقرآن فى إحدى المقابر، الموجودة  بمنشأة ناصر، وقعت جريمة قتل بشعة، حينما تخلص العشيق من الطفلة الصغيرة التى كانت فى أحضانه تنتظر الحنان لتجد ضربًا مبرحًا فى كل جزء من جسدها، لتلقى مصرعها من آثار التعذيب الشديدة.فتلقى قسم شرطة منشأة ناصر بلاغًا من “مروة م ع” 20 سنة، ربة منزل، بأن شقيقتها “شيماء م ع” 24 سنة، ربة منزل، حملت سفاحًا ووضعت مولودها “طفلة” منذ حوالي 5 أشهر سمّتها “غزل”، ولم تقم بقيدها في دفاتر المواليد، وارتبطت عقب ذلك بعلاقة غير شرعية بشخص غير معلوم لديها وأنها علمت من شقيقتها أن الأخير تعدَّى بالضرب على نجلتها محدثًا بها إصابات أدّت إلى وفاتها، واشتركا معًا في التخلص من الجثة بدفنها في مقابر الصدقة.أم تقتل أطفالها الثلاثة بفوطة مبللة لترضى عشيقها من أجل رضاء العشيق، قتل3 أطفال على يد أم ليس لديها قلب مثل بقية البشر، والتى خططت ودبرت من أجل قتل الأطفال حتى يرضى العشيق، لتعترف بتفاصيل ارتكابها الجريمة كاملة عقب ضبطها.
كان قد ورد بلاغ إلى مباحث فار سكور، من والد الأطفال يفيد بأنه أثناء قيامه بإيقاظ أنجاله الثلاثة من النوم اكتشف وفاتهم جميعا، مضيفًا أنهم تناولوا وجبة العشاء عبارة عن خضراوات وحلويات طرف والدته” جدتهم المقيمة بنفس العقار، ورجح أن يكون وفاتهم نتيجة تسمم غذائي، ولم يتهم أحد بقتلهم.
وتم إخطار نيابة مركز فار سكور التي أمرت بانتداب الطب الشرعي الذى قام بمعاينة الجثث الثلاث، وورد تقرير مفتش الصحة يفيد وجود زرقان ورغاوى حول الفم وهو ما دفع رجال المباحث إلى تكثيف عمليات البحث والتحري حول الواقعة، وأمرت النيابة العامة بدفن جثث الأطفال الثلاثة، وبمواجهة الأم اعترفت بما هو منسوب إليها وتحرر المحضر اللازم للعرض على النيابة التي توالت التحقيقات.وكانت الام حملت سفاحًا وقررت التخلص من طفلتها
وفى إحدى القرى التابعة لمركز المحلة، أقدمت ربة منزل على التخلص من طفلتها بطريقة بشعة.
تعود الواقعة إلى أن “دعاء. ع. م. ق” 39 سنة، مديرة تسويق بـأنها حال وجودها بعيادة دكتور طبيب نساء وتوليد، تنامى إلى سمعها قيام كلٍ من “رشا. م. ا. ا” 28 سنة، ربة منزل، مُقيمة بقرية سندسيس بدائرة مركز المحلة، و”ياسر. م. ا. ا” 38 سنة، عامل بدائرة مركز المحلة، “شقيق الأولى” والمدعوّة “سلوى. ا. م.ا” 42 سنة، ربة منزل بحمل الأولى “رشا” سفاحًا من أحد الأشخاص والاتفاق معه على التخلص من المولودة بتركها بجوار أحد المساجد أو قتلها، وتم ضبط المتهم وأقر بقيامه بمعاشرة المتهمة معاشرةَ الأزواج، وأن الطفلة ابنتيهما، وأبدى رغبته بالزواج منها.تبين أن والدته حملت به من السفاح وأقدمت على قتله وتقطيع جسده بسكين حتى لا يفتضح أمرها، وألقت به في القمامة، وتم القبض على المتهمة.الأم أشعلت النار.. للتخلص من طفل الخطيئة
ورد بلاغ يفيد نشوب حريق بشقة بقرية ترسا مركز أبوالنمرس ووفاة الطفل أحمد عبدالعزيز “3 سنوات” وبسؤال والدته آية.ش.م “23 سنة” بائعة شاي قررت أنها عادة تترك طفلها وتذهب إلى عملها بمنطقة المنيب وعند عودتها فوجئت بالحريق ووفاة الطفل ورجحت أن يكون سبب الحريق ماس كهربائي إلا أن التحريات كذبت المتهمة.
وتوصلت إلى أنها هي التي أشعلت النار بالشقة للتخلص من طفل الخطيئة الذي حملت فيه من أحد زبائنها ويدعى محمود البرنس وبعد زواجها سجلته باسم زوجها.

الكلمات المفتاحية

زر الذهاب إلى الأعلى