خبير الطاقة ” كرم فارس ” يكتب : “طاقة الكريستالات الشافية”

طاقة الكريستالات الشافية 

للكريستالات طاقة ما يسمى ( الإشعاع البلورى ) من هنا تأتى فكرة العلاج بالكريستالات والأحجار الكريمه فبإمداد الجسم بالطاقه الحيويه فالذى يعانى من خلل بالطاقه فإن ذلك يعيد للجسم بشكل عام تماسكه وتوازنه من جديد ، وهو ما يؤدى بالتالى للتخلص من الضعف وتدفق سريان الطاقه الحيويه ، ويستعيد الجسم حيويته من جديد ، أن هذه الطاقه المميزه والعجيبه للبلورات قادره على البرمجه وإمتصاص الطاقه وطرد الطاقه وأقتلاع الطاقه ، تختلف الكريستالات فى أشكالها وأحجامها وألوانها إلا أنها جميعاً تتميز بنفس الصفات والقدرات والخواص وهى قادره على التاثير للغلاف المغناطيسى للجسم ( الهاله ) وعلى ممرات الطاقه ، وجديراً بالذكر أن أول كتابات وزخارف عرفتنا ببداية أستخدام الإنسان للكريستالات والأحجار الكريمه فى التداوى والشفاء من الأمراض ترجع إلى زمن القدماء المصريين .